" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " صدق الله العظيم
تواجه البشرية في هذه الآونة إحدى الكوارث الشاملة التي عمت العالم والتي يقف أمامها في حيرة ولكن أيضا في محاولة لمواجهتها. ولعل من المبكر أن يقدم الإنسان نتائج وعبر من هذه الحادثة التى لا تزال ملأ السمع والبصر. لكن ربما بصفة عامة يمكن أن نلاحظ الحاجة إلى هبة ضمير عالمية للتأكيد على وحدة المصير الإنساني وعلى الأخوة الإنسانية وعلى التضامن.