دشن وزير الصحة الدكتور نذيرو ولد حامد حربا ضد الأدوية المزورة استيرادا و توزيعا و استعمالا لاقت حتى الآن صدى إيجابيا و رأيا عاما واقعيا صاغيا و رأيا عاما افتراضيا "مُحَارِبًا" كما لا يستبعد أن توجه لها الجهات المتضررة (أو ليس جهات ضارة؟) ضرباتٍ مُسْتَتِرَةٍ تحت الحزام و ضربات ظاهرة "فوق الحزام".
و رأيى أن من الواجب على كل الحادبين على بيضة هذا الوطن مناصرةُ هذه الحرب ضد الأدوية المزورة عبر تبيان مبرراتها و التى منها استطرادا لا استقصاء:-