حصلت مراسلون من مصادر مطلعة على قصة مواطن يعتقد أنه صحراوي  قامت السلطات الفرنسية بإجلائه بعد وصوله إليها بجواز سفر إسباني مزور 

و تعود القصة إلى سفر المعني على متن الطائرة التي انطلقت من أطار يوم 07 مارس حيث أوقفه أمن مطار باريس قبل أن يعيده في الطائرة اللاحقة 14 مارس و تم حجزة في المستشفى الجهوي بآدرار  كحجز صحي مع مراقبة أمنية و غطت عليه زوبعة " كورونا " 

و بحسب مصادر " مراسلون " فقد فتحت الإدارة العامة للأمن تحقيقا في الموضوع اعترف خلاله المعني بأنه تجاوز باتفاق مع وكيل شرطة أو اثنين في المطار 

ترجمة للتعميم 

ﻻﺣﻈﻨﺎ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﺃﻥ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻀﺎﺭﺑﺎﺕ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻋﻜﺲ ﺭﻭﺡ ﺍﻹﺻﻼﺡ، ﺍﻟﺴﺎﻋﻲ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺠﻮﺩﺓ، ﻭﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻣﻼﺀﻣﺔ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ .

ﻭﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺫﻟﻚ، ﻓﺈﻧﻪ ﻭﺑﺪﺀﺍ ﻣﻦ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﻤﻴﻢ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺯﻉ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﺔ، ﻭﺍﻟﺼﻴﺪﻻﻧﻲ، ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺩﻉ، ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻻﻋﺘﻤﺎﺩﺍﺕ، ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩﺓ ﺃﺩﻧﺎﻩ، ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﺍﺳﺘﻬﻼﻛﺎ .

- ﺍﻟﻘﻔﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺼﻨﻒ ﺍﻟﻤﻌﻘﻢ B/100 ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻤﻮﺯﻋﻴﻦ / ﺍﻟﻤﻮﺭﺩﻳﻦ 130 ﺃﻭﻗﻴﺔ . ﻭﻟﺪﻯ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺩﻉ / ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺔ 5 ﺃﻭﺍﻕ / ﺍﻟﺰﻭﺝ .

قالت مصادر مطلعة لمراسلون إن المصابة رقم 2 هي مواطنة فلبينية  جاءت على متن الرحلة القادمة من لاس بالماس يوم 09 مارس و هي ذات الرحلة التي كان على متنها المصاب رقم 1 ذي الجنسية الأسترالية 

و حسب معلومات مراسلون فإنه كان أيضا على متن ذات الرحلة 4 ـشخاص من العائلة السعودية التي تشتغل معها السيدة المصابة آنفة الذكر

و كان وزير الصحة نذيرو ولد حامد قد أعلن زوال اليوم عن التاكد من الاصابة رقم 2 واكتفى بالقول إنها مواطنة أجنبية تخدم لدى عائلة أجنبية