فيروس كورونا بين تداعيات السنن الشرعية والكونية
الحمدلله رب العالمين والصلاة على محمد وعلى آله وصحبه وبعد فإن المتأمل في العالم اليوم يتعظ في حالة الرعب التي خيمت عليه حتى صار في جو من الهلع والخوف نغصت عليه حياته وأنسته تطوره وتقدمه فكل العالم اليوم تحت قبضة فيروس صغير لايرى بالعين المجردة فهل فهمت أيها المسلم هذا البلاغ الرباني والدرس الكوني {{لمن الملك اليوم لله الواحد القهار }}
هذا الفيروس جاء ليعلم الناس درسا في عظمة الله وكبريائه سبحانه ماأعظمه وماأحلمه