هل يجري تسابق محموم بين الجمهورية الجزائرية و المملكة المغربية من أجل كسب موقف موريتاني جديد ، هذا هو السؤال الذي تداولته النخبة منذ مساء أمس بعد زيارة الوفد الجزائري الرفيع إلى نواكشوط و  هي الزيارة التي عقبت لقاءات للسفير المغربي بنواكشوط بوزير الخارجية 

و رغم أن الوفد الجزئري يتكون من عدة وزراء معظمهم مكلف بالاقتصاد و العمران فواضح أن الأمر يتعلق بوزارة الخارجية حيث أدلى الوزير الجزائري السيد صبري بقدوم بتصريح بعد لقاء الوفد برئيس الجمهورية كما أن وزير الخارجية الموريتانية هو الوحيد الذي استقبلهم من زملائه قبل لقائهم بالرئيس و الوزير الأول 

أعلن مدير الصحة الدكتور سيدي ولد الزحاف اليوم الثلثاء عن تسجيل 58 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا تعود لمخالطين للحالات السابقة، وعن شفاء عشرين مصابا ، اضافة إلى تسجيل حالتي وفاة.

وتتوزع حالات الاصابة المسجلة اليوم كما يلي :

▪︎  1 لكصر
▪︎  9  تفرغ زينة
▪︎  4 عرفات
▪︎  1 الميناء
▪︎  11 دار النعيم
▪︎  10 تيارت
▪︎  21 توجنين
▪︎ 1 روصو

وقال ولد الزحاف إن الحالات النشطة بلغت 962 من بينها 892 بدون أعراض ، و 59 لديها أعرلض خفيفة ، و 11 تحت الرعاية المركزة.

تميز إعلان مناقصة طريق تجكجة - سيليبابي - غابو  الاستيراتيجي ببعض النقاط المخالفة لمدونة الصفقات العمومية، و يتعلق الأمر بنقطتين اثنتين :

1- أن الاعلان  لم يتضمن ترتيب زيارات للميدان المعروفة في مثل هذه الحالات ، حيث ترافق عادة الجهة المشرفة الشركات الراغبة في المشاركة للإطلاع على الأرضية و الصعوبات و التحديات المحتملة.

كنتُ على صلة دائمة ببعض أفراد عائلة أهل مكّت هنا في نواكشوط، وقد زرتُ الأسرةَ مرّتين في بلدة "شكَارْ" الأولى عقب المحاولة الانقلابية التي حدثت في مثل هذا اليوم (الثامن يونيو 2003) وكنتُ ساعتها متوجهاً إلى الشرق الموريتاني في مهمة صحفية لوكالة (صحراء ميديا) ثم زرتُ الأسرة للمرة الثانية لتعزيّتهم في رحمة الوالدة، وبين الزياتين تعرفتُ على الجنرال محمد ولد بمبَ ولد مكّت.