ركز الرئيس السابق في مقابلته صباح اليوم التي تأخرت عن موعدها ساعات ركز على القول أن الأزمة الكائنة متعلقة بالحزب وأن الطرف الآخر تعامل مع هذا الملف بطرق غير قانونية وخارجة عن تشريعات الجمهورية مضيفا أن العنوان الذي يحملون "المرجعية" أخطر وأكثر انتهاكا للقانون من رئاسة الحزب من طرف رئيس الجمهورية الذي يحرمه القانون .
ولد عبد العزيز قال إن هذا هو ما دفعه للتدخل وأن لا رغبة له ولا مصلحة في التشويش على النظام كما يشاع وأنه نآى بنفسه مباشرة بعد انتخاب الرئيس الحالي مضيفا أنه لن يتجاوز في هذا الحزب العضوية.