كثيرون كتبوا في هذا الفضاء يعزون في الفقيد الأعز الرئيس عبد الله دياكيتى و يذكرون مناقبه و محاسنه و هي كثيرة ، و كثيرون من الأهل و الإخوان و الأصدقاء تألموا لفقدانه و بكوا أخوته و صفاءه و صدقه ، حق لمن كتب أن يكتب و لمن أثنى أن يثني و لمن بكى أن يبكي و لكن لي خصوصية في هذا الموضوع أعتز بها و أفخر ، ذلك أنني من أوائل من تعرف في هذا المشروع على الأخ عبد الله دياكيتى
في تلك الأمسية الأخوية الوحدوية في حي بغداد بترتيب من أخ عزيز و شيخ كريم هو الإمام عبد الله صار ( إمام )