لم يُسقََطْ في يدي حين سَقَطَ في يدي اليوم "نداء" يتداوله الآن الإعلام الشعبي ، يُنسَب إلي مجموعة من وزرائنا "السابقين" يبدو أنهم "تطعموا" ببعض أساتذة الجامعة ..
لم أجد أي عناء مع أول قراءة في اكتشاف "بَيَاتِ" هذه "المبادرة" فقد وضَعتْ نصب العين منذ البداية ظروف الاستحقاقات الرئاسية و شروط دخول القصر الرمادي و "التبادل علي السلطة" فهي إذن أحد التيارات التي تدوم عادة في وجه عواصف الخريف السياسي كل موسم استحقاق تحمل معها أتربة تتلون بطبيعة التيار الذي يحملها.. زوبعة انتخابية تطلقها هذه المجموعة لــ"تُدَخِّلَ" موسم سوق المقايضات السياسية (علي لغتنا في الحوض) ليس إلا ..