حذر رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد مولود من أن تسيير موريتانيا ومالي بالأوضاع على الحدود إلى مايشبه الأخطاء التي ارتكبت 1989 إبان الأحداث بين موريتانيا والسنغال.
وقال في مؤتمر صحفي اليوم إن أهم حدث في الساحة الموريتانية اليوم ليس الانتخابات، وإنما هو الأوضاع في مالي.
وحذر من أن الأمور تسير في هذا اتجاه التوتر، بسبب ارتكاب مالي لجرائم قتل وإعدامات وتهجير قسري في حق المنمين المويتانيين والماليين، لغرض "الترهيب" لحملهم على مغادرة أراضيها.