قال الاقتصادي، إبراهيم خليل، إن موريتانيا تستعد لبدء مرحلة من النمو الاقتصادي غير المسبوق، مدفوعة بوفرة مواردها الطبيعية، واصفا إياها بجوهرة إفريقيا.
و اضاف الخبير ، ان المسوحات الزلزالية التي أجريت في الحوض الساحلي على مدى العشرين عاما الماضية، أدت إلى اكتشاف العديد من مكامن النفط والغاز، مؤكدة وجود احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي، يبلغ إجماليها 65 مليار قدم مكعب، منها 15 مليارا في حقل السلحفاة / أحميم (GTA) المشترك بين موريتانيا والسنغال، و 50 مليارا في حقل بئر الله خاصة بموريتانيا وحدها.