إستلمت موريتانيا هذا الأسبوع رئاسة الاتحاد الافريقي للمرة الثالثة في ظروف لعبت فيها الصدفة دورا كبيرا .
سبق للبلاد أن تولت قيادة المنظمة القارية لأول مرة في اوائل سبعينيات القرن الماضي وكانت تسمى آن ذاك منظمة الوحدة الافريقية، وكانت البلاد عضوا مؤسسا لها قبل زهاء عقد من الزمن قبل ذلك .