يتساءل المراقبون عن خلفية لقاء السفير الإيراني في نواكشوط محمد العمراني بالوزير الأول المهندس يحيى ولد حدمين
حيث يأتي اللقاء الذي جرى يوم أمس أياما بعد التعديل الوزاري الذي صعد فيه المبعوث الأممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد وزيرا للخارجية حيث افتتح لقاءاته بالسفير السعودي و بعض السفراء العرب
و كان وزير الخارجية السابق قد التقى قبل اقالته مع السفير الإيراني ـ حيث نفت إيران أن يكون الموضوع جاء على اثر استدعاء لسفيرها في إيران
و سبق لسلطات نواكشوط أن أغلقت مركزين محسوبين على الشيعة حيث يعتقد أنهما يتلقيان تمويلات من السفارة الإيرانية بالسينغال