في الحياة أحداث لا يعرف الإنسان درجة تأثيرها فيه حتى يعيشها حقيقة فإذا عاشها عَرَفَ بُعدَ ما بين التخيل والتحقق والافتراض والوقوع ولعل من تلك الأحداث رحيلَ الأحبة وانتقالَهم إلى دار البقاء ، عند رحيلهم نجد أنفسنا أمامَ الأمر الواقع والقضاء الذي لا يرد ونودعهم ونحن لا نكاد نصدق أنهم فعلا رحلوا ، تتداعى من الذاكرة والخيال صورُهم وشخوصُهم ملامحهم ونغماتهم ، آراؤهم ومشاعرهم التي كانوا يعبرون عنها ، أسئلتهم و مواقفهم البسيطة ، رصيد ثري من الذكريات والأحداث وحركة الحياة وهم جزء أساسي منها جعل وجودَهم بيننا ووجودنا معهم كالقانون الرياضي الذي لا يقبل النقض ، لم نعد نعرف حياةً ليسوا فيها بل لا
علمت مراسلون من مصدر مطلع أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز سيقوم بزيارة رسمية إلى مدينة أطار يدشن فيها مصنع التمور و يزور فيها عددا من المشاريع
و قد تقرر أن تكون الزيارة يوم 20 من الشهر الجاري ، أي بالتزامن مع الحملة الانتخابية التي تترشح فيها لوائح قوية