مع أننا في غنى عن استيراد تصورات ونظم مناقضة لتصورنا الإسلامي الشامخ الراسخ فإن بعضا من بني جلدتنا - للأسف - فتنوا بما يسمى المنهج العلماني في الاقتصاد والسياسة والحكم ..
هذا المنهج المناقض للإسلام في التصور، المناقض للنظم السياسية والاجتماعية والاقتصادية في الإسلام ..
انبهر – أسفا - بعضٌ من بني جلدتنا بالزخرف الغربي البراق مع حالة الضعف في بلدانهم ..
وظنوا وهما أن سر ذلك التقدم هو اعتماد العقائد العلمانية، وترجموا علمانيتهم استبدادا بالرأي واستهزاء بالآخرين وإقصاء وإلغاء ..