منذ متى كانت الأحزاب الحاكمة في هذا البلد غير مرتبطة بالسلطة..؟
تصور كهذا فيه تحريف للتاريخ من أيام حزب الشعب، والحزب الجمهوري، وحزب عادل، وتنكب لحقائق الواقع الحاضر بين يدي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، بل هو خطوة ترسل إشارات في اتجاهات مختلفة ومتعارضة، قد تؤدي إلى إرباك مسيرة الحزب نفسه، أكثر من إرباكها للسلطة والبلد.