قالت 7 مصادر دبلوماسية وأمنية لوكالة رويترز إن اتفاقا وشيكا سيسمح لمرتزقة من روسيا بدخول مالي، مما سيوسع نطاق النفوذ الروسي في الشؤون الأمنية لمنطقة غرب أفريقيا، وسيثير معارضة من قبل فرنسا القوة الاستعمارية السابقة بالمنطقة.
وذكرت المصادر أن باريس بدأت مسعى دبلوماسيا لمنع المجلس العسكري في مالي من تفعيل الاتفاق الذي سيسمح لمجموعة فاغنر -وهي مجموعة من المتعاقدين العسكريين الروس من القطاع الخاص- بالعمل في مالي.
وقال مصدر أوروبي يتابع شؤون غرب أفريقيا ومصدر أمني في المنطقة إن ألفا على الأقل من المرتزقة قد يشاركون في الأمر.






