قالوا في فيس بوك موريتانيا
سبت, 26/08/2017 - 19:18
نص التدوينة : تأكد لي أن المستهدف هو رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو
لقد كان جلياً منذ بداية قضية السيناتور محمد ول غدة تخبط النظام و ارتجاليته لتصرفاته لحاجة في نفس يعقوب ولا أدل على ذالك من فوضوية المسطرة القانونية التي اتبعت معه، فقد حاول النظام أن يحول حادث سير مؤسف وغير متعمد الى فرصة للتجسس و تصفية الحساب مع خصومه السياسيين.
جمعة, 25/08/2017 - 20:41
ما لاحظه بعض الإخوة المدونين في موضوع السناتور محمد ولد غده و حراك المعارضة في شأنه لا يخلو من صحة - رغم ما قيم به حتى الآن - و لعبت بعض العوامل منها الوقت و الأسفار و مقررات ما بعد الاستفتاء اللادستوري دورا في ذلك و لكن المنتدى حاول استدراك الموضوع و أجرى عدة اتصالات و وجد تجاوبا من كل المعنيين و هكذا :
-- تشكلت لجنة وطنية للنصرة و التضامن يقودها المجتمع المدني و تضم منتخبين و قيادات سياسية و شخصيات مستقلة فضلا عن حقوقيين و محامين و لاشك أنها ستنظم عدة فعاليات في هذا الإطار .
خميس, 24/08/2017 - 19:41
على أوراق الدولار، وفي الميادين العامة، تأرشفت صور زعماء الأمة وتماثيلهم، واشنطن، جيفرسون، لينكولن. الأول كان زعيما وطنيا في خضم الاشتباك الأمريكي- الانحليزي متقبلا للاستعباد البشع في سياقه الثقافي الاجتماعي قال حرفيا إن الهنود كالذئاب، والأوسط أحد كتبة دستور أمريكا وصاحب مقولة "إن القبائل المتخلفة (الهنود) على الحدود سوف تتردى في البؤس والبربرية وتتناقص عددا بسبب الحرب والفاقة وسنكون مضطرين لسوقهم إلى الجبال الصخرية مع وحوش الغابات" وأما الأخير فمحرر العبيد. تعددت المقامات والفلسفات الاخلاقية وبقي التمجيد الوطني لهم.
خميس, 24/08/2017 - 03:28
حرس الله مدينة أطار
محاولة تقييد شذرات من أخبار المرابط محمد الأمين بن سيدي أحمد بن البشير، كنت نشرتها من قبل، والآن أعيد نشرها بعد حصولي اليوم على صور من طلبة محظرته، نشرتها مجلة العربي في عدد سبتمبر 1968م.
المرابط محمد الأمين بن سيدي أحمد بن البشير القلاوي
آخر العقلاء
حدثني الثقة من من حضر جنازة المرابط محمد الأمين بن سيدي أحمد بن البشير، قال: لما قدم الشيخ بداه بن البوصيري إلى المقبرة للصلاة على المرابط، وضع يده على جبينه وهو مسجى على نعشه، ثم قال: هذا آخر العقلاء.
أربعاء, 23/08/2017 - 15:29
القُشَعْرِيرَة والنشيد ... / إسحاق عبد الرحمن ( تدوينة )
اثنين, 21/08/2017 - 03:05
فقط في موريتانيا .. من ينصفنا غدا إن لم ننصفهم اليوم ؟
سبت, 19/08/2017 - 14:07
سمحت لي النيابة مساء اليوم بلقاء السيناتور محمد ول غدة في الظروف القانونية التي كنت أصر على توفرها من حيث سرية اللقاء.
جرى اللقاء في مباني شرطة الجرائم الإقتصادية و أطلعني خلاله على معلومات في غاية الأهمية منها ما أتحفظ على ذكره لإحاطته بسرية التحقيق ومنها ما أنتظر الوقت المناسب لإطلاع الرأي العام عليه.
جمعة, 18/08/2017 - 01:59
أخوكم في الدين والوطن ضل طريقه منذ يوم أمس عندما خرج باكرا من منزله لقضاء بعض شأنه..
ما كدت أتجاوز عتبة الباب حتى تصلبت في مكاني منبهرا من عظمة ما رأيت: شارع ضخم تتهادى على جنباته عمارات شاهقة؛ وعلى بلاطه سيارات راقية من مختلف الأحجام والألوان والماركات..
الأضواء الملونة تزين كل شيء، والقلة التي خرجت مبكرة من منازلها مثلي ترفل في أحسن الثياب وأرقاها.. وجوه الناس ناعمة مؤنسة، ونضرة النعيم بادية في كل شيء..
تقدمت بحذر وانا أفرك عيني غير مصدق شيئاً مما أرى؛ لكأني في حلم أو أنا في عاصمة الضباب أو في مدينة لم أر مثلها إلا في أفلام الهوليوود.
أربعاء, 16/08/2017 - 10:01
أما الموضوع السوري فمختلف نسبيا ذلك أن النظام السوري و في ظروف صعبة و ضمن معادلة عربية مختلة لصالح القوى القريبة من الحلف الأمريكي الصهيوني استمر في الوقوف الى جانب المقاومة في المنطقة و وجدت فيه فصائل المقاومة الفلسطينية و خصوصا حماس سندا و نصيرا ، و أمام الحالة الشعبية الجديدة التي سادت إثر ثورة التوانسة و المصريين ارتبك النظام و انهارت الأصوات الاصلاحية فيه أمام الصقور و تيار الحسم الأمني في وجه التظاهرات البادئة حينها و ذات المطالب المحدودة و كانت الوحشية التي تعامل بها نظام الأسد مع الشباب المتظاهر كفيلة بتوتير الوضع و تصاعد المطالب لتصل حد الدعوة لإسقاط النظام و كفيلة بعد ذلك بالدفع ن
أربعاء, 16/08/2017 - 01:02
لقد أنفق بعض الأصدقاء جهدا كبيرا ووقتا طويلا لإقناع الناس بأنّ عزيز لن يغادر السلطة بعد انتهاء مأموريّته؛ أعتقد أنّهم لو أنفقوا نصف ذلكـ الجهد وذلكـ الوقت لإقناع الناس في المدن والأرياف أنّه انتهى ومُنتَهي ومُغادرٌ لا محالة 2019، لكان ذلكـ أفضل. ومن الغريب جدّا أنّ هؤلاء الأصدقاء ويحي ولد حدمين يحمِلون إلى المواطن نفس الرسالة، وهي : بقاء ولد عبد العزيز وعدم مغادرته. ولد حدمين يحملها متبشبثا بولي نعمته ورافضا لمغادرته، وهم يحملونها بداعي طبيعته الانقلابيّة والتسلطيّة، إلخ. والنتيجة واحدة !؟
الصفحات