قالوا في فيس بوك موريتانيا
خميس, 10/10/2019 - 09:24
في السياق..
1-أنكر بعض المستشرقين من أمثال (ليوه مانياتي) قصة أصحاب الفيل، مستندا إلى أن المصادر المسيحية لم تشر إلى أن أبرهة بنى كنيسة في صنعاء، بينما ذكرت أن أبرهة قاد حملة ضد فارس وليس الحجاز، وذهب بعض الملحدين أبعد من ذلك حين اعتبروا أن قصة أصحاب الفيل مأخوذة من قصة يهودية قديمة تسمى قصة البيل او الفيل و يذكرون الفيل الكبير بانه (اب بيل) مع فتح الياء، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم سمع المصطلح العبرى اب ا بيل ولم يعرف ماهو، فتم اقحامة على انه نوع من الطيور وهو طير الابابيل، كبرت كلمة تخرج من افواههم إن يقولون إلا كذبا.
أربعاء, 09/10/2019 - 15:48
واكبت الحملة الاستعمارية الغربية على بلاد الإسلام موجة هجوم فكري وثقافي، قادها مستشرقون يحملون تراث كراهية حروب القرون الوسطى، والتارات التاريخية ما بين الشرق الإسلامي والغرب المسيحي، وهي تارات ما تزال نيرانها مشتعلة على أكثر من صعيد.
لقد كان لبعض المستشرقين آراء معروفة حول القرآن والسنة والسيرة التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية، ولقد قام العلماء والمفكرون من مختلف المشارب الفكرية ومن الإسلامية خصوصا بدحض هذه الشبهات وردها رد علميا عقليا يستجمع شروط الرد العلمي، وذلك كله مدون في مظانه.
أربعاء, 09/10/2019 - 10:55
أتابع ما يكتب عن الافتتاح الدراسي ووضعية الصحة والأدوية وموضوع الكهرباء خصوصا مع الانقطاعات المتكررة والمضرة ولم يناسب عندي أن لا أعلق :
1 - هناك انطباع إيجابي عن أجواء الافتتاح الدراسي زخما وحضورا وجدية واهتماما ومثلت شهادة المفتش محمدن الرباني مثالا جادا يستحق الثقة بالنسبة لي وكان حضور رئيس الجمهورية دفعة مناسبة في قطاع يستحق كل أنواع الدفع المعنوي والمادي، إلى هنا الأمور مبشرة ولا يناسب إفساد البشرى بالتشكيك
ولكن من حقنا أن نعلق على الآتي حتى لا يسوغ وصف البعض لما جرى بالاستعراض.
ثلاثاء, 08/10/2019 - 11:13
المدرسة الجمهورية.. مصطلح قوي يكتسي دلالة خاصة بالنسبة لكل من عرف مدارس الدولة أيام كانت توزع الكتب و المداد و القرطاس والقلم والدفاتر علي تلاميذها بغض النظر عن انتمائهم الطبقي وتبث وفقا لنهج علمي التربية المدنية في صفوفهم، أيام كان اشبال الشعب بمختلف فئاته يصطفون أمام الفصل الذي يشكل فصيلتهم الوحيدة و يقفون تبجيلا للمعلم حين كاد أن يكون رسولا ليزرع حب الوطن في نفوسهم، مصطلح ضاع في مجابات الخوصصة المفروضة بحجة المردودية الاقتصادية، و عاد يوم أمس بقوة في اسمى تجليات الجمهورية علي لسان فخامة السيد الرئيس في تصريحه و في خطاب معالي وزير التعليم الاساسي واصلاح التهذيب بعربية انيقة.
أحد, 06/10/2019 - 10:57
اجتاحت أمس موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك موجة تدوينات ضد ظاهرة الأدوية المزورة، حيث تناول المدونون الظاهرة بشكل كبير، وكان من اللافت دخول بعض الشعراء الكبار على الخط ، حيث أدلى بعضهم بدلوه في الموضوع ، وجادت القرائح بالنصوص الشعرية - الفصيحة والحسانية - التالية :
يقول د. ادي آدبّه
تجار الموت..أحفاد قابيل
يا سارقي "واو" الدَّوَاءِ، وبائعي
عُلَب المَمَاتِ.. مُعَبَّآتٍ.. دَاءَ!
ابنُوا القُصورَ .. على القُبُورِ.. فإنَّما
حَيَوَاتُكُمْ أنْ تقْتلُوا الأحْيَاءَ!
تبًّا.. لكم.. يا قابضي أرواحنا
مَهْمَا تعَدَّدَ مَوْتُنا.. أسْمَاءَ!
أحد, 06/10/2019 - 09:41
ذ. أبو سهلة سيد احمد - بمناسبة افتتاح السنة الدراسية؛ أقول: إن التدريس فن كاﻹفتاء والقضاء، يتطلب ملكة وحنكة وممارسة، وأهم شيء في المدرس أن يجمع إلى جانب اﻹخلاص والتواضع صفتين مهمتين، لا يستحق هذا المنصب إلا بهما:
أولا إتقان المادة التي يدرٌسها أو الكتاب الذي يدرّسه؛ فلا يكفي في التدريس أن يكون الشخص مر على محظرة؛ أوتخرج من جامعة
ثانيا أن يكون مجيدا للإلقاء؛ لا أقول: لابد أن تكون له قدرة هائلة على فن التوصيل واﻹيضاح، وإنما أقول ينبغي أن تكون له قدرة معقولة تجعل المعلومة التي يقدمها في متناول المتلقين.
أحد, 06/10/2019 - 09:28
لعلي من أكثر المعارضين دعوة لإنصاف السلطة الجديدة وحكومتها وإعطائهما الوقت الكافي قبل الحكم عليهما بل لعلي من الذين يتفهمون إدارتها لملف العلاقة مع إرث الرئيس السابق وما يعبر عنه الكثيرون بالعشرية الماضية وكثيرا ما يصفونها بأوصاف لا تشرفها ، لكن النقاش الدائر اليوم حول قطاع الصحة وموضوع الأدوية بالذات يفرض منهجية مختلفة لأن الأمر يتعلق بصحة الناس وحياة الناس وهنا لابد من الاعتراف بوضعية القطاع المؤلمة والمحتاجة لإصلاح جدي الشمول فيه والجرأة ووضوح خطة الإصلاح والصرامة أهم من قرارات جزئية يشك البعض في تحضيرها على النحو المناسب.
سبت, 05/10/2019 - 12:54
المدونة خفية الإسم / Eddehma rim
سبت, 05/10/2019 - 08:00
في موريتانيا هناك إجماع على انتشار الأدوية المغشوشة المضرة بالصحة وتتم تعبئة الإدارات الحكومية للحد من هذا الانتشار وعُبئ خطباء الجمعة للحديث عن هذا الخطر الخطير وحق لهم ذلك.
لكن المريب في الأمر هو أن هذه الجريمة بلا مجرمين، فلا يوجد اليوم في السجن متهم أو مدان بتهمة البيع والمساهمة في الاتجار بالأدوية المغشوشة، ولم يصل للعدالة خلال العشرية الماضية سوى ملف واحد أفرج عن أغلب أفراده قبل المحاكمة، وهو في الأصل ملف تهريب أدوية توزع مجانا على مخيمات اللاجئين الماليين في امبرّه وتباع في نواكشوط، وجهة المتابعة والإبلاغ هي الشرطة الدولية "الانتربول" وليس الشرطة الوطنية.
جمعة, 04/10/2019 - 12:07
المجلس الجهوي بانواكشوط .. البداية بزيادة ضرائب السيارات بالنصف!/ محمد الأمين ولد سيدي مولود ـ نائب عن دائرة نواكشوط
الصفحات