فراق الأحبة والأصدقاء موجع ومؤلم ،لايخال المرء أن تبقى الصور والأحاديث ،هي فقط مايتبقى من ذكريات ،نعود إليها كلما غالبنا الشوق إلى أعزاء رحلوا. تعرفت على الأستاذ يرب في العام 2013،كنت يومها أكتب في الشعب ،بشكل متقطع ، صداقة وطدتها أكثر الأواصر العائلية التي تجمعنا ، شغوف بالمطالعة والثقافة ،ومعلق قلبه بالمساجد، لاتفوته صلاة جماعة ،في مسجد بشهادة جيرانه ومن يعرفه.
أستاذ اللغة الفرنسية، وابن ولاية تكانت، والإداري الرصين المولع بالمراسلات الإدارية باللغة العربية العاشق لها.