قال وزير التجارة و السياحة  سيدي أحمد ولد محمد إن الحكومة لاتنوي مكافحة المواد المنتهية الصلاحية (أدوية أو أغذية)، بالخطب فقط و إنما باستخدام الوعظ الديني كجزء من خطة استعجلالية قامت بها السلطات من أجل الحد من هذه الظاهرة المشينة ريثما يتم وضع الترتيبات اللازمة للحل الجذري.

و هذا نص التدوينة التي كتب الوزير على صفحته :

فقط من أجل التنبيه
طبعا لا تنوي الحكومة مكافحة المواد المنتهية الصلاحية (أدوية أو أغذية)، بالخطب و إنما الوعظ الديني جزء من خطة استعجلالية قامت بها السلطات من أجل الحد من هذه الظاهرة المشينة ريثما يتم وضع الترتيبات اللازمة للحل الجذري.

وماتت الصحوة، أو أُميتت. المهم أنها لم تعد تُشكل ذلك الطقس الغائم كلياً الذي عطل كل مناحي الحياة الثقافية والاجتماعية والأخلاقية والسياسية لما يزيد على ثلاثة عقود. والأهم أن التآكل الواضح لمفاعيلها إنما يحدث اليوم على إيقاع ضربات مؤسساتية وشعبية متناغمة لتبديد أي إمكانية لإعادة إنتاجها، حيث الاندفاعة القوية لتجريف قواعدها ورموزها وأدبياتها، وهو تناغم يشي بميلاد لحظة مغايرة تماماً لما كان عليه المشهد الحياتي. لحظة مضادة بالضرورة لكل ما مارسته من عنف ضد مخالفيها، وواعدة بمشهد أكثر انفتاحاً وتنوعاً وتعدداً.

تداول نشطاء الواتساب و الفيس بوك "گاف" للشيخ محمد الحسن ولد الددو في رثاء فقيد الوطن الفنان سيداتي ولد آبه
سيداتِي من خيرتْ لعيان @  والفتيانْ ابيهَ سَنتَ 
يعطيه الرحمه والرضوان @ وِابارك  فاعيالُ حت 
واندور انعزي موريتان @ فالدّاتيِ وانعزّي كنتَ
.....

قد يجهل كثيرون أن عباس بن فرناس، أوّل من حاول الطيران في العالم، كان رجلا أمازيغيا من سكان الأندلس.

ما تذكره المراجع وكتب التاريخ والمناهج المدرسية هو أن اسمه عباس بن فرناس وأنه حاول الطيران لكنه فشل وسقط، ما تسبب في موته. لكن هناك معلومات أخرى تُكمل معالم صورة هذا الرجل.

1. من موالي بني أمية:

اسمه الكامل أبو القاسم عباس بن فرناس بن ورداس التاكرني، أسرته أمازيغية، وكانت من عبيد بني أمية الذين حكموا الأندلس.