في ظل ظرفية تشهد فيها العلوم الشرعية تدهورا لم يسبق له مثيل نتيجة عوامل متعددة:
منها ما يعود إلي عزوف الناس عن المحاضر الذي أدى إلى انتشار الجهل في شرايين المجتمع مما انعكس سلبا على أمن واستقرار الدولة ؛ لأن كلمة الحق أصبحت يستعملها البعض في غير محلها نتيجة جهله بالشرع وأصبح الاستدلال يطرق بابه كل من هب ودب من من لايكتب ولايقرأ احرى أن يكون صاحب نظر ممايجعل صاحبه ثمارا يانعة حان قطوفها من طرف الحركة التفجيرية ، أوما يسمى بالسلفية أو القتالية التي أحدثت عمليات قتل بشعة في صفوف جيشنا الوطني