أكدت يومية Atalayar الأسبانية أن موريتانيا ستبدأ عصرا جديدا بعد اكتشاف كميات كبيرة من الغاز الطبيعي في حقل احميم، كما أن الثلث الأول من السنة الجارية 2024 موعد ينتظره الموريتانيون بفارغ الصبر، لأن بلادهم سترتقي فيه إلى مصاف الدول المصدرة للغاز المسال.
أكدت الصحيفة الأسبانية في مقالها أن حقل الإنتاج تبلغ مساحته 33 ألف كيلومتر مربع وتبلغ احتياطاته 1400 تريليون متر مكعب، مما يجعل الحياة المفترضة للحقل تتراوح بين 30 إلى 50 سنة وهذا يعني أن موريتانيا على وشك أن تصبح منتجا رئيسيا للغاز في العالم، وواحدة من أكبر الدول المنتجة في أفريقيا.











