بدأ رئيس الجمهورية يوم أمس زيارة استجمام لمدينة نواذيبو , و تباشر السكان بهذه الزيارة التي قد تغير من الوجه العام للمدينة و تحسن من بعض الخدمات (و لو مؤقتا) ؟ .
و رغم سوء الأحوال الجوية و هبوب العواصف الرميلة على المدينة هبطت الطائرة الرئاسية بعد محاولتين على مدرجات أول مطار دولي بموريتانيا (1920) , المصادر الشحيحة روت أن كبار المسؤولين الجهويين كانوا في الموعد لمرافقة ركابها القلائل إلى " دار الضيافة بحي كراع النصراني " , و بعد لقاءات بروتوكولية , عاد المستقبلون إلى أشغالهم و اختفى الرقيب الآدمي عن الضيوف .