بالجملة رغم تناقضات بينة و حجج غير مقنعة سعي السيد الرئيس السابق في خرحته الإعلامية الى الظهور في دور الضحية المحاصرة إعلاميا و المظلومة من طرف السلطات ..
و الي احتلال موقع زعيم المعارضة المتمرد الذي يناضل باسم القانون من اجل حماية الديمقراطية ..و دفاعا عن اللغة العربية ... لغة الشعب ..
كما دافع اساسا عن تمسكه بالحزب الذي اسسه رغم تبخر المتمسكين بشخصه كمرجعية تاريخية له .