يترك التوتر والإجهاد بصماته على صحتنا النفسية والجسمانية، ويؤدي إلى عواقب وخيمة؛ أقلها زيادة تساقط الشعر لدى الرجال والنساء، وقد لا تنفع أدوية تساقط الشعر في إيقافه، فما الحل؟
حين تزداد ضغوط الحياة وتطول قوائم المهام والمواعيد، فإن ذلك لا ينعكس على صحتنا النفسية وحسب، بل يتعداه أيضا إلى صحة الجسد، الذي يبدي مختلف العوارض كالصداع وآلام المعدة والظهر واضطرابات النوم، وحتى ارتفاع ضغط الدم في بعض الحالات. لكن هل يأتي تساقط الشعر أيضا نتيجة للتوتر وفرط الإجهاد بسبب العمل؟