قال الخبير البيئي و الناشط الجمعوى : سيدي محمد ولد الطالب اعل الملقب " هيدي " إن مخلفات الأتربة الممتلئة بالزئبق و المنتشرة في الشامي جراء المعالجات البدائية للذهب هي أخطر و أشد فتكا من المعالجة الصناعية بالسيانيد المرخص دوليا
و أضاف هيدي في حوار ب ـ منتدى نواذيبو ـ البارحة إن حالات الاجهاض المنتشرة في الشامي ربما يعود سببها إلى انتشار الزئبق
مضيفا أن أحسن حل هو حمل هذه الأتربة خارج المدينة و تخليصها من الزئبق عن طريق المعالجة الصناعية التي تستخدم السيانير