ــ ملاحظة : وصل المقال بريد مراسلون من دون عنوان و اقترح المحرر العنوان أعلاه بناء على فحواه لذلك وجب التنبيه
حلت ذكرى رحيل الشهيد الولي مصطفى السيد الثانية و الأربعين، و هبت لحلولها رياح نكء الجراح عبر هذا الفضاء المفتوح الذي يجمع طوعا و كرها الصحراويين و الموريتانيين .