دخلت بلادنا مرحلة جديدة مشرقة من تاريخها السياسي على يد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي استطاع بحكمة وحنكة منقطعتي النظير إحداث قطيعة لا رجعة فيها مع الماضي بعلاته وزلاته مجابها كل صور الفساد وسوء الحكامة، سائرا على درب المساواة بعيدا عن الفوارق والإقصاء.
ويتضح جليا اليوم من خلال أقواله وأفعاله أنه كرس أمام العالم أنموذجا مثاليا في القيادة والتنمية والإصلاح يستجيب لتطلعات الشعوب، وهو يقود شعب وطنه وشعوب قارته الإفريقية الفتية.