تجتمع اليوم الحكومة الموريتانية لأول مرة في عام 2019 بعد انقطاع أستمر لاسابيع بسبب خروج الرئيس في عطلة قصيرة قادته الى بوادي تيرس زمور في الشمال الموريتاني
ويتوقع أن تفتح الحكومة ملفات كثيرة وتدرس تمهيدا للمصادقة عدة مشاريع قوانين مع احتمال اتخاذها بعض الاجراءات الخصوصية
ويأتي اجتماع الحكومة بعد ساعات من مسيرة دعت اليها لنبذ خطاب الكراهية والتطرف والعنصرية كما تأتي في ظرف يشهد أحداثا متلاحقة