أدان حزب اتحاد قوى التقدم مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، قبل اسابيع في قنصلية بلاده في تركيا داعيا لـ"معاقبة كافة المتورطين" في جريمة اغتياله حسب ماورد في بيان الحزب الذي اصدره اليوم في نواكشوط
واكد ببان قوى التقدم أن الخزب يدين ويرفض كل الاغتيالات السياسية والتصفيات الجسدية"
وطالب الحزب الموريتاني المعارض "كل الوطنيين والأحرار في العالم، بالتصدي لهذه الأساليب الهمجية التي يلجأ إليها الديكتاتوريون والاستبداديون لتصفية خصومهم السياسيون" حسب تعبيرهو
وقال الحزب في بيانه اليوم إن القنصلية السعودية في مدينة اسطنبول التركية "شهدت واحدة من أفظع الجرائم وأبشعها تخطيطا وتنفيذا، راح ضحيتها المواطن والصحفي السعودي جمال خاشقجي، في الثاني من أكتوبر الجاري مما أثار ردود فعل غاضبة من كل أنحاء العالم"
ولفت الحزب إلى أنه اتخذ هذا الموقف "على ضوء المعطيات التي قدمها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء حول ملابسات الجريمة والتي أكد من خلالها أنها كانت مخططة ومدبرة