وصف رئيس حركة إيرا بيرام ولد الداه ولد اعبيدى الاتفاق مع الصواب سواء كان محدودا أو مستمرا بأنه تقدم مهم على طريق النضج
و انتقد ولد اعبيدي ثلاثي " الشعبوية و العنصرية و الغلو الديني " معتبرا أنها ثلاثي معيق في طريق معرفة البسطاء ماهية معاناتهم
و خصص بيرام جزءا هاما من خطابه عن ما سماه استهداف اللوبي المتغطرس في المجتمع و السلطة لحركته قائلا أنهم حرموا منظمته من الحقوق الطبيعية في لعب دور قانوني