تم اليوم بمباتي كلية الآداب والعلوم الإنسانية نقاش أطروحة دكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر تحت عنوان: معضلة الساحل مفاعيل الأزمة ومقاربات الإحتواء من طرف الطالب الباحث سيدي محمد ولد حديد وقد نالت الأطروحة درجة مشرف جدا مع توصية بالنشر
ويعد العقيد د سيدي محمد ولد حديد أحد ألمع الباحثين العسكرين والمهتمين منهم بالشأن الثقافي ويشتغل الآن مديرا لمديرية الاتصال والعلاقات العامة للجيش.
هذا وتم نقاش الأطروحة التي أظهر فيها ولد حديد عن ألمعية ومعرفة دقيقة بموضوعه من طرف مجموعة من الدكاترة البارزين وبحضور جم غفير من الطلبة والباحثين وأقارب وأصدقاء ولد حديد