وزير المالية يدون تعليقا على جلسة اليوم و قصة " الخوف و الطمع "

خميس, 25/01/2018 - 19:23

نص التدوينة 

ايضا فرصة اخري أمامنا لنتأكد الي أي حد يمكن ان تصل الدعاية بأصحابها . مسألة اليمين دعاية، الاستهزاء بجهة معينة دعاية ، الاساءة علي نائب موال او معارض دعاية واتهامه بالخوف اوالطمع دعاية. ردودي اليوم علي بعض نواب تواصل مسجلة وستبث علي الهواء مباشرة وسيعرف الجميع من تطاول ومن شتم من؟ ومن تحدث أولا عن الخوف والطمع؟ النائب هو من أكد انه لا يخاف من أحد وأنه لو كان خائفا لما كان في الجانب الاخر . أكدت له اني أعرف أنه ليس في الجانب الاخر خوفا قطعا لان الجو ليس جو تخويف. لكني اعتقد انه في ذلك الجانب طمعا وهو الامر الطبيعي لمعارضة تطمع لان تصل للحكم . 
لكني اعتقد انه لن يصل الي هدفه بالدعاية الغير مؤسسة علي منطق وحقائق.

اترك لكم الحكم بعد سماع الأسئلة والجواب . 
الحكم.

تصفح أيضا...