دفع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني باحد مستشاريه، سيدي ولد دومان، سفيرا لدى سوريا.
وعين ولد دومان في اول مجموعة من المستشارين بعيد وصول الرئيس ولد الغزواني للسلطة.
وكان ولد دومان من أوائل الذين وقفوا بشكل علني ضد المأمورية الثالثة للرئيس السابق وعبر علنا عن دعمه لترشح ولد الغزواني.
وحسب مصادر ديبلوماسية تحديث لموقع " مراسلون" فإن موريتانيا تسعى بشكل جدي لتعزيز علاقاتها مع الجمهورية السورية وتعمل على عودة دمشق للساحة العربية.
ويرتبط البلدان بعلاقات جيدة ولم تقبل موريتانيا قطع العلاقات مع سوريا رغم الضغوط القوية التي مورست عليها.