علمت مراسلون من مصادر مطلعة أن مسؤولين سامين و وزراء سابقين يتنافسون على منصب المستشار الاقتصادي لرئيس الجمهورية
و وفق المصادر المتوفرة فإن احد السياسيين و وزارء المالية النافذين يسعى للموضوع باستماتة لافتة
و يقوم المعني باتصالات على مختلف الأصعدة كي يحجز المنصب الشاغر حيث يعتبره بوابة عودته إلى النظام و الطريق إلى وزارة الاقتصاد و المالية من جديد بينما يرد اسم وزير آخر اقل حماسا في الموضوع
و بقي المنصب شاغرا من ذو تعيين المستشار الاقتصادي السابق الحسن ولد زين مفتشا عاما للدولة
هذا و لا يعرف القرار الذي سيتخذ رئيس الجمهورية و ما إذا كان سيعين مسؤولين سابقين أم يأتي بخبير اقتصادي جديد محسوب على هذا النئا فقط . كما لا يعرف ردة فعل الرأي العام في حال تم منحه للاضخاص يدور حولهم جدا متجدد