قال تعالى :
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ).
و بعد فإنا نحمد الله و نشكره و نتمثل أوامره في الصبر و الإحتساب في رحيل والدنا سيدي ولد ولد الخ ولد العالم ، و قد أُحطنا و لله الحمد بعناية كبيرة من مختلف فئات المجتمع من الإخوة و الأصدقاء في نواكشوط و آدرار و اترارزة، فإلى اللذين كلفوا أنفسهم عناء السفر و المواصلة عن قرب و إلى اللذين اتصلوا أو راسلوا أو عبروا على وسائل التواصل الاجتماعي عن مآزرتهم و تضرعوا بالدعاء للمغفور لنا و لنا نحن عائلته ..
إلى كل أولئك نتقدم بجزيل الشكر و عظيم الامتنان و نسأل الله أن لا يريهم مكروها و يرحم موتانا و موتاهم
إنا لله و إنا إليه راجعون
عن الاسرة إدوم ولد العالم