تسجيل حق الملكية الفكرية - تدوينة
گط امْن أَلِّ لُ عاد اسْنِينْ
الحمدُ للهْ اثْلاثِينْ
گلتْ الْ نافع ليلَ گافيْنْ
فخبار اگويِّيطَ حيْطَ
منِّ و اسكتْ عنِّ و امنيْنْ
فيه اشعبطتْ اتشعبيطَ
ما زاد أعل تافلويتينْ
گالْ ألاَ فيهَ تخليطَ:
آن و انتَ يالخُ لثنيْن
اتْمَنَّطْنَ ذِ التِّمْنِيطَ
أُمن يومْ ألِّ گِلتْ إيلَ اليوم
گافيْنْ افْ خبْر اگويِّيطَ
أعليَّ كل انهار اتگومْ
عيْطَ فالگافيْن امْحِيطَ!
السياق:
كان ذلك في خريف مطلع الثمانينات و قد اعتاد الأديب اللبيب نافع بن ييين تغمده الله برحمته الواسعة أن يتعشى معي و في إحدى الليالي كانت معي جماعة فتأخر هو أو تسرعنا نحن عن الوقت المعتاد فأدركنا في نهاية المطاف و هو كما هو معلوم دقيق في نظامه.فأردت تلطيف الجو فقلت له مداعبا:
أطاجين اخلعن خاف
غير اص هون اكوييط
و إكد إعود امعاه كاف
مبدوع أ سالك من ليط.
فما حققت ما كنت أؤمله من ملاطفته فأردفت بعد حين أقول:
معط ملان ما ينعاف
يسو لعاد اكوييط
أ يسو لعاد امل كاف
ألا يكبظ حد ألِِّيط!
و هنا انبسط و قال:
آن و انت يالخ لثنين
اتمنطن ذ التمنيط!
و لم يكمل كافه.و في تلك الفترة كانت ثقافة اكوييط سائدة هي أطاجين و لكنها أيضا الغداء أو العشاء مذابة في اللبن.
و نافع كما هو معلوم ما إكاطع أبدا و من عادته أن يقول مكعدت الكاف و يكمل بأي شيء آخر اتولاه.
رحم الله السلف و بارك في الخلف.