في خضم تداعيات مرحلة المنافسة علي مرجعية الحزب الحاكم،وبعد رجوع صاحب الفخامة محمد بن عبد العزيز من غيبته ويوم أطل في أول مؤتمر صحفى له وكان ذلك في أواخر سنة 2019 كتبت في صفحتي علي الفيس بوك ،مستحضرا قول الشاعر:
وكنت كعنز السوء قامت لحتفها * إلي مذيبة تحت الثري تستثيرها.
كنت أري شخصيا ان تلك المحاولة علي السيطرة علي الحزب ،مجاهرة بالظلم . ولم يراودني أي شك فيما ستعود اليه الأمور لوضوح دلالة الآية الكريمة: ولا يحيق المكر السيء الا بأهله... ولقوله عليه ازكي الصلوات: الفتنة