عجبا لمن يتسور خشن المصاعد، وهو يخفق دون مبالاة ولا إلمام بما يمكن أن يموت ويميت به من يجاريه من زيف الكلام وتحريفه، في "طلعة" و"إطلالة" عبوسة الوجه، مهيضة الجناح، أوهي بأصدق الأوصاف وأدقها، كاذبة خاطئة...
هنا لن نتوقف.. أمام أفشل الإشارات الحمراء التي تئن تحت وابل من نيران الكيد، مقطوع المدد ومشلول السند.. وماذا عسى الواشون أن يتحدثوا...
فخامة الرئيس صدقتم.. وكذب الواشون،المزيفون، المرجفون..
لقد ضاقت بهم الأرض ولفظهم الوطن وشعبه، ومازالوا في غيهم، تعميهم "جاهليتهم" المصفوفة بالجهل عن الحق والحقيقة اللذين جبلتم عليهما سيدي الرئيس..