تعادل المنتخب الموريتاني لكرة القدم أقل من 20 سنة مساء اليوم الأحد على أرضية "ملعب شيخا ولدبيديا" في نواكشوط مع نظيره التونسي بثلاثة أهداف لكل منهما في مباراة دولية خاصة بهذه الفئة العمرية.

وانتهى الشوط الأول من المباراة بتقدم المنتخب التونسي بهدفين على المنتخب الموريتاني الذي ادرك التعادل لكن غريمه لم يستسلم فسجل الهدف الثالث ، مما صعب من مهمة الفريق الموريتاني الذي ضاعف جهده ليحصل على هدف التعادل في الوقت بدل الضائع.

وجرت المباراة بحضور رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم السيد احمد ولد يحيى وأعضاء الوفد المرافق للفريق التنونسي وجمهور من هواة كرة القدم في نواكشوط..

اختتم وفد المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة جولته في الولايات الشرقية من الوطن بمهرجان شعبي حاشد نظمه مساء اليوم الأحد 18 مارس 2018 في مدينة كيفة عاصمة ولاية لعصابه. جماهير المدينة تدفقت على ساحة المهرجان مرددة شعارات تندد بسياسات النظام المتمثلة في إهمال المواطنين وتركهم للجفاف والعطش وارتفاع الأسعار وفساد التعليم وتدهور الخدمات الصحية. هذه الجماهير لا يحدوها سوى القناعة بضرورة تغيير أوضاع البلاد التي أصبحت لا تطاق والمساهمة في بناء دولة تقوم على العدل والمساواة والحكم الرشيد.

أعلن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم مساء اليوم عن لائحة المكلفين بعملية الإنتساب للحزب و هي على النحو التالي: 

الحوض الشرقي:

المنسق العام: نيانك جبريل المنسق المساعد: مصطفي عبد القادر الملقب ابوه المنسق الفني: لي الشيخ عمر

الحوض الغربي:

المنسق العام: احمدو الشيخ الحضرامي المنسق المساعد: محمد السالك احميده المنسق الفني: بيدة السغير

لعصابة :

المنسق العام: عبد الله النم المنسق المساعد: عيسي بلال المنسق الفني: المني مختار السالم

غورغول :

المنسق العام: ابراهيم مسعود المنسق المساعد: الشيخ لمرابط المنسق الفني: محمد عبد الله الطفيل

في الوقت الذي تحتفل فيه الفركفونية بيومها العالمي 20 مارس 2018، على خلفية ضعف أدائها في موريتانيا من حيث الجودة و الإنتاج الفكري و العلمي، يظل أهل الضاد غير عابئين بنفس المصاب حيث لا يحسن التعبير به، و لا يراعى في الأداء قوته، و لا يحافظ على نقائه و جماله إلا على نطاق ضيق بفضل ثلة قليلة من الغيورين عليه، المؤمنين بضرورة فصل التباهي النظري به عن مؤلم غياب الأداء و العمل الميداني للوصول إلى تكريس الكلام به في المدارس و الجامعات و المعاهد حتى يصبح العادة الكلامية التلقائية، تنشر به جزلة الكتب و تحدد المناهج العلمية في تغطية شاملة لكل المجالات المعينة على التطور و دفع عجلة التنمية.