بسم الله الرحمن الرحيم
بما أن تقديرنا السياسي يتجه الى ان لحظة المشاركة
السياسية للشباب قد حانت بالفعل خصوصا ان بلدنا يتجه لمنعرج مهم ومحوري في تاريخه السياسي.
وبما اننا نعتقد ونثق في الدعم الشبابي الواسع النطاق الذي حظينا به بعد مشاورات مطولة مع القوى الشبابية في مدينة أنواذيبو.
وسعيا لوضع الخطاب الشبابي على محك الإنتخابات المرتقبة في سبتمبر.
وقناعة جازمة بأن مشاكل وقضايا سكان مدينة أنواذيبو
لحاجة لطرح جديد ونفس جديد وقوة سياسية جديدة.
وإيمانا منا بضرورة ضخ دماء سياسية جديدة في مدينة أنواذيبو التي تعتبر قطبا سياسيا بالغ الأهمية.