سنوات و انا أتابع بشكل يومي قصة الشيخ الرضى و انتقالاتها المبدعة و العجيبة من مرحلة لأخرى لدرجة انني صرت افكر في الإضافة لسيرتي الذاتية : باحث في الرضى لوجيا.
علم جديد من انجازات موريتانيا الجديدة و إفرازات حكم ولد عبد العزيز الفريدة.
فخامة الرئيس محب للحجابة و عاشق للعقار و استطاع التوفيق بينهما بخلق ظاهرة الشيخ الرضى وعصابته.
رغم إيمانه بقدرات الشيخ الرضى لم يستطع ان يتغلب على غريزته الفطرية في عدم البذل ولكن المشكلة أن الحجاب لا بد له من أجرة "ملح ليد" و إلا لحدث مالا يحمد عقباه.