تابعت كغيري ردود الفعل على الصورة التى تم تناولها على مواقع التواصل الاجتماعي، للرئيس الأسبق معاوية سيد احمد الطائع، و قد كانت في مجملها متباينة من النقد الجارح و المبالغة في ذلك، حتى لا أقول الشماتة أو الحملة المعادية، إلى النقد المنصف، و في جزء إلى حد ما خجول الشكر الذي يصل أحيانا درجة الحنين إلى عهده. بدوري لا أحبذ السكوت حين يكون الكلام صعب، و أمانة للتاريخ و تحملا للمسؤولية، لا أريد أن أغمط الرجل حقه في ملف يهمني، منذ كنت يافعة، و أتابعه أولا بأول، و هو قضية المرأة و حقوقها و مشاركتها في الشأن العام الوطني.