تتداول بعض الصفحات حديثا عن وساطات إصلاح تؤدي إلى فتح مركز تكوين العلماء وجامعة بن ياسين، هو حديث يرجو كل وطني صدقه فلا مصلحة للوطن في زيادة أزمات هي أضعاف أضعاف ظباء خداش.
كنت ممن يأمل ذلك غير أن أمرين جاءا متزامنين تفصل بينها ساعات عكرا على ذلك، ورحجا عدم صحته، هما:
1- مواصلة الكنتي النفخ في كير فتنته، ولو أنه علم توجها جديدا للحكومة وهو الأمين العام المساعد لها، للاذ بالصمت إن لم يلبس عباءة ذلك الموقف.