أبرز الملحوظات على تتابع الإساءات
لا شيء أعظم على المسلم من أن يؤذى في نبيه صلى الله عليه وسلم، ولا أن يرى فيمن تربى في حاضنة اجتماعية مشهود لها بالخير والصلاح، من يكتب بكل جرأة ووقاحة مفتريات، تروم تفنيد عدالة الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم.
رغم ذلك فقد كان في مقال "الدين والتدين ولمعلمين" وما أعقبه من إساءات وردد من أشخاص مختلفين، فوائد وعبر، تستقي مشروعية هذا الوصف من قوله تعالى "لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم" في حديثه عن الإفك.
من هنا سنستعرض أهم الملحوظات بغية تعزيز حسنها واجتياز أو تذليل سيئها: