بصراحة إستقطاب حاد و تخندق قومي و أيديولوجي واضح و نحن نسأل أين لحراطين من كل هذا ؟ لحد اللحظة ما نشاهده امامنا هو إعادة تشكيل لخارطة 66 .
* دفع القوميون الزنوج( كان حامدوا بابا و صار إبراهيما و با مامادوا آلاسان و جاليات الخارج بزعيم حركة أفلام السيد ؛ "تيام صمبا " و تمترسوا خلفه متجاوزين كل الخلافات و ما فرقت السياسة و المصالح و التراتبية الاجتماعية في رسالة واضحة إلى من يهمه الأمر عنوانها (نحن هنا).