سيريغي لافروف وجه الدبلوماسية الروسية الناعم ويد بوتين التي قرر أن يدق بها على أبواب الأفارقة
بارد مثل جليد القطب الشمالي وقوي ومؤثر مثل شراب الفودكا
الرجل الذي عاصر عنفوان الإتحاد السوفيتي وشكيمة حكام لكرملين أيام كبرياء المد الأحمر كان من أول المؤمنين بالمخلص فلادمير بوتين بعد سنوات من الضياع والتيه بين وجع ترويكا غورباتشوف وترنح رئاسة بولس يلتسن
حمل ملفات الخارجية الروسية وخبر الميادين والسوح الأمريكية والأوربية
يقاتل بالكلمة ويقصف بالتصريح ويطلق مسيرات تبشر بعالم جديد عالم مابعد القطب الواحد
يحمل بشارة بوتين بإنبثاق فجرا عالمي جديد











