نفى مدير أمن الدولة السابق دداهي ولد عبد الله ما قاله ضابط الاستخبارات الأسبق أحمد امبارك الإمام في بودكاست " مبتدأ" الذي حررت مراسلون منه خبرا 

و نشر دداهي على صفحته الشخصية نص خبر مراسلون عن تقرير كتبه  قال الضابط إن دداهي وجهه إلى معاوية يحذر فيه من الثلاثي " اعل و عزيز و غزواني"  و بعض التفاصيل الأخرى 

و أضاف هذه اكبر تلفيقية يمكن لضابط سامي محترم انشاؤها من "صفته " - ( ربما يقصد من ذهنه) ، ويتحدث عنها علنا

و أضاف في تعليقه الذي اطلعت عليه مراسلون" لالأسف لا أساس لها من الصحة وأوجبت علي بشاعتها ان انفيها جملة وتفصيلا والله علي ما أقول شهيد"

التقى منسق الحوار الوطني موسى فال، أمس الأربعاء، نور الدين محمدو، رئيس حزب "موريتانيا إلى الأمام" (قيد الترخيص)، وذلك في إطار التنسيق للحوار المرتقب.

وقال الحزب في "إيجاز صحفي" إن اللقاء تطرق لسُبُل مشاركتنا وبعض حلفائنا من المعارضة في الحوار المرتقب.

وأضاف أن الطرفين تبادلا الرؤى حول إمكانية تلك المشاركة، و شروطها و ضوابطها.

وكان المنسق قد التقى قبل ذلك جنيل منصور ورفاقه في جبهة "جمع"، وأطرافا أخرى في المعارضة من بينها رئيس حزب تواصل والنائب بيرام الداه اعبيد، وآخرين.

أصيبت فتاتان مساء اليوم في قرية "ودي لرظى" الواقعة شرقي مدينة تجكجة، إثر تلقيهما رصاصة عن طريق الخطأ من بندقية صيد كان يلعب بها أخوهما.

وبحسب مصادر محلية تحدثت لمراسلون، فقد أصيبت الفتاة الصغيرة (5 سنوات) في وجهها إصابة بالغة، بينما أصيبت الفتاة الثانية (أكبر سنًا) بشظايا من الرصاصة.

وأضافت المصادر، أن الفتاتين كانتا برفقة أخيهما في خيمة، حيث لم يكن الطفل يدرك أن بندقية والده تحتوي على رصاصة. فقام بمداعبتها على سبيل المزاح مع أخته الصغرى، إلا أن الرصاصة انطلقت بشكل مفاجئ واخترقت وجه الفتاة الصغيرة.

كم كنت سعيدا، وأنا، الذي كرست كل وقتي وجهدي سنين عددا لحماية وتنمية الثقافة والتراث للأمة الموريتانية، وأنا أرى السيدة الأولى في بلادي ترأس وتتفاعل مع أرقى أشكال موروثنا الحضاري وأكثره تجذرا لدى جميع فئات المجتمع، تراث المديح في لياليه الرمضانية؛  وكيف أنها حاضرة وبشكل فعال وإيجابي في المشهد العلمي و الإجتماعي والصحي ببلادنا. لقد أعطت بالفعل قوة دفع لكثير الأنشطة التي تخدم الوطن والمواطن وأعطت به زخما لمكانة السيدة الأولى وما يمكن أن تبذل من جهد في تناغم وتكامل مع جهود رئاسة الجمهورية والحكومة: