ما أنا إلاّ امرأةٌ موريتانية اكتسبتْ خبرةً متواضعةً في مجال التنمية البشرية المستدامة، وتريد أن تعبّر عن تقديرها وامتنانها لإرساء المدرسة الجمهورية. وهذا الأمر لا يمثّل في الواقع سوى استعادةٍ للقيم الاجتماعية والثقافية، وبعثٍ للروابط والأواصر التي توحّد المجتمع الموريتاني بشكل عام وتجسّد طموحَه لتكريس المساواة بين المواطنين.