كشف الدكتور سيدي ولد الوافي، رئيس مصلحة الصحة العمومية في المعهد الوطني لأمراض الكبد والفيروسات، أن حوالي 12% من السكان في موريتانيا يحملون فيروس الكبد.
وشدد في كلمة ألقاها اليوم في مدينة كيفه خلال انطلاق حملة للكشف المجاني عن التهاب الكبد الفيروسي النوع (ب) والتلقيح ضده، على خطورة مرض الكبد، الذي ينتقل عن طريق الدم والجنس.
ولفت إلى أن هذا المرض يعتبر من الأمراض الصامتة حيث أن الشخص قد يمضي ثلاثين سنة وهو حامل للفيروس دون أن تكون هناك اعراض او شعور به.